كتبت : ريحاب سامى الزيات .

أدعمطارقشوقى
أدعم وأؤيد الدكتور طارق شوقى ليس مراءاة أو تطبيلا ،ولكن لانه أهل لكل الدعم والتقدير ويشهد الله على إخلاصه وتفانيه فى عمله وحبه لوطنه وصموده امام الهجوم الشرس بلا فهم من الكثيرين دليل على عمق شخصيته وعلمه فلا يتأثر بأى قول إنما يوضح ويتفاعل مع الكل لإزالة الغشاوة وعدم الفهم لما يحدث من تغيير
أتعجب حقيقة من كل مهاجم بلا فهم أو إدراك وللاسف كل ما يتناوله معظم المعترضين للبدل الا على معرفه سطحية مشوهة و أسس واهية لا تعلم و لا تدرى أى شىء فعلا والعجب العجاب أنهم يحملون الدكتور/طارق عيوب و مساويء منظومة فاشلة منذ سنوات وتعليم كان فى آخر المنظومة العالمية فى التصنيف .
أدعم الدكتور/طارق سواء ظل وزيرا للتربية والتعليم
او رحل عن الوزارة .
أدعم د.طارق وأشكره من كل قلبى #أدعمطارقشوقى
فما فعله ليس بقليل بل تغيير جذري وحقيقي تأخر لسنوات وسنوات .
الأكثرية تحكم من منظورها فقط بلا دراسة كافية أو استيعاب حقيقى لكل الجوانب.
لقد تحولوا من أيد تساعد فى البناء والإصلاح إلى معاول للهدم وتكسير كل ايجابى.
أصبح الهجوم على أسس شخصية وليست موضوعية.
كل منهم يحكم على حسب فهمه المحدود و مصلحتة الشخصية وعندما يوضح لهم اى شخص أو يحاول أن يقنعهم أو ينير لهم الطريق وجهة نظرى يأتي الرد أولادنا تضييع وإننا لا نشعر بالمأساه وان مستقبل طلاب مصر ينهار .
وكأننا ليس لدينا أولاد فى المنظومة ويطبق عليهم ما يطبق على كل طلاب مصر.
ما يصعقني أكثر ويثير دهشتي الإصرار على إيجاد كل عيب وابرازه بشتى الطرق وإهمال وطمس كل جميل و تشويهه
كأننا أعداء أنفسنا فى المقام الأول.
أرجو من كل اخواتى و أحبائى فى العملية التعليمية سواء معلمين أو أولياء أمور أو طلاب أن يعطوا لأنفسهم الفرصة ويشاركون فعلا فى التغيير بإيجابية .
نترك الكلام جانبا ونبدأ بالفعل بأن نحاول أن نفهم كل الأبعاد للتغيير ونساعد على تسريع التغيير حتى لا تتضخم آثاره الجانبية و تستفحل و تبتلعنا كلنا ولن ياسى علينا أحد.
Comments are closed.