الرئيس الداعم الأول لشباب مصر
بقلم محمد نجم
مع قرب ثوره ٣٠ يونيو
منذ تولية المسؤولية حمل على عاتقه تأهيل الشباب للقيادة بجانب المهام الجسام التى يقوم بها على مختلف الاصعدة الداخلية والخارجية السياسية والاقتصادية والتطوير والبناء ومقاومة سرطان الفساد والقضاء على الإرهاب وخاصة الإرهاب الفكري والشائعات ومحاولات السيطرة على عقول البعض بالاكاذيب.
وبالرغم من كل هذة المحاور التي يسارع الزمن لنصل في فترة زمنية قصيرة لإنجازات لم يتصورها أكثر المتفائلين
لم
وتجلى هذا واضحا في حركة المحافظين الجدد وضخ الشباب في العمل العام للاستفادة منهم وإكسابهم خبرات هامة مما أسعد كل الشباب وبالاخص إئتلاف شباب معلمي مصر والذى أطلق هاشتاج
شكرا سيدي الرئيس
فما فعله ويفعله من أجل بناء مصر الحديثة بسواعد أبنائها القوية بشبابها أذهل العالم بأسره وأثار غضب الحاقدين والكارهين
فيوما بعد يوم تتقطع الأيادي الشريرة التى سولت لها عقولها المريضة أنها تسطيع إيذائنا وأخرست كثيرا من الألسنة التى حاولت جاهدة الإساءة والتقليل مننا
وأثبتت الأفعال ما أكدة شباب إئتلاف المعلمين منذ زمن أن مصر تسير في الطريق الصحيح
ونتطلع بعد أن أشرك فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي الشباب في العمل العام أن يحذو حذوه كل المسؤولين لإكتساب الخبرات فالان جاء دور الشباب لتحمل مسؤوليتهم تجاه هذا الوطن فما قدم بعض شباب مصر ارواحهم للدفاع عنا في حروبهم ضد الإرهاب البغيض
لابد من وجود قيادات شبابية في كل القطاعات ومتابعتهم ومدهم بالخبرات الازمة
فبات ضروريا الاستفادة من طاقة كل إبن بار من هذا الوطن لنسير في خطى تفكير فخامة الرئيس الذي يثبت يوما بعد يوم أنه يحمل في عقلة أفكارا وأراء وخطط تسبق الكثيرةبسنوات طويلة مما أوجب علينا جميعا اسراع الخطى بل الهرولة للحاق بالركب.
المكتب التنفيذي لائتلاف تمرد معلمي مصر
Comments are closed.