التعليم الفني / قاطرة الاقتصاد المصرى

مايحدث من تطور فى التعليم الفنى يدعم التطور والتقدم الاقتصادى للدوله المصريه فما شاهدناه من زيارات لممثلين دول الصين وألمانيا ، لهو شهادة كبرى من شركات ومؤسسات عالميه على حدوث طفرة فى التعليم الفني بمصر


وما تم من بروتوكولات تعاون بين التعليم الفني وأعرق الجامعات البريطانية
مع دعم كبرى الشركات الصناعية العالمية والمصرية لمدارس التكنولوجيا التطبيقية وتوفير منح للطلاب المتفوقين ، و تضاعف أعداد المدارس التطبيقية وزيادة إقبال الطلاب عليها وقبولها أعلى المجاميع ، مع شهادة المتخصصين بالتطور الملموس فى التعليم الفني إلى جانب الامتحانات العملية التي عليها الجانب الأكبر من الدرجات ويشرف عليها رجال الصناعه
وتهافت الشركات الأجنبية والمصرية على التعاقد مع العمالة المصرية المدربة المثقفة التي تجيد جميع المهارات مع المهارة اللغويه المطلوبه ، وتطور المناهج لكى تواكب ما يتم تعليمه فى دول العالم المتقدمة. فلقد لمسنا سيمفونية تعاون بين جميع المديريات بالتنسيق مع الوزارة
ونجاح المعارض المنتجة فى التعليم الفني التى وصلت إلى تصدير المنتجات المتميزة
لذلك فإن تحديث وتطوير منظومة الجدارات والقائمين عليها يثمر بالتاكيد عن عماله تعلم وتستطيع أن تتطور
والنتائج المبهرة تجعلنا ننحنى احتراما لكل من شارك فى التطوير

كل الشكر والتقدير
لكل قادة المنظومة التعليمية
على رأسهم الأستاذ الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم
والدكتور محمد مجاهد نائب الوزير للتعليم الفنى
وللدكتور محمد عمارة
